163

وممارسات كفاءة الطاقة، مع أخذ الأوضاع المحلية في الاعتبار واعتماد حزمة تدابي اجتماعية لمواجهة الفقر. وطالب بأن يتّبِعصانِعو السياساتمقاربةً تتبنىسبلاً فعّالةفيالتخفيفمن مُسَبّبات تغيّر المناخ كما تكيّف مع تأثياتهفيقطاع الطاقة. وأوضح التقرير ذاته أن الطريق إلىهذا الأمر الأخي يكون من طريق تقويم أنظِمَة الطاقةفيشكل منهجي لضمان قُدْرَتها على التكيّف مع التأثيات المتوقّعة لتغي المناخ، وتعزيز التحوّل نحو اعتماد أنظِمَة لامركزية فيالطاقة المُتَجَدّدةفيالمناطق النائية والأرياف، وتنفيذ تدابي كَفاءَة الطاقة بوصفها جزءاً من إجراءات التكيّف، وتطوير مقاربة متَكاملَِة تستند إلى الترابط بين الطاقة والمياه والمناخفي المنطقة العربيّة. كذلك دعا التقرير عينه إلى تشجيع تكنولوجيات الطاقة المُستَدامة المتطوّرَة كوسيلة لتحقيق قفزة نوعيّة في الاقتصاد والتنمية، ودعم البحث العلمي والابتكار في تصنيع البرامج والأجهزة، والعمل على انتشارها الواسعفيالمنطقة العربيّة. 163 العدد 90

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==