164

اري الطبيعية لمياه الأمطار �� والشعاب والمج ور ولا يتسع �� س �� ارات والج � ب � ع � ت عليها ال �� ام �� واق المجال هنا لسرد تلك المشروعات بالتفصيل ، لكننا سنعرض لبعض منها بشيء من الايجاز فيما يلي: مشروعات الطرق : - 1 تعد شبكة الطرق التي قامت الأمانة بإنشائها من أفضل شبكات الطرق بمدن العالم الحديثة، مزودة ومجهزة بكافة عناصر ومتطلبات الربط والاتصال بين أجزائها ومكوناتها المختلفة من جسور وأنفاق وتقاطعات متعددة المستويات ات سطحية متسعة تم تصميمها � ع � اط � ق � وت وتنفيذها بتابط تام يكفلتحقيق أعلى مستوى من السيولة المرورية والكفاءة في الاستيعاب والحركة. كما قامت الأمانة بإنشاء العديد من الأعمال الهندسية الضرورية لتأمين حركة المشاة بيسر ان عبر الطرق المتسعة السريعة �� وسهولة وأم وذات الكثافة المرورية العالية التياشتملتعلى أنفاق وجسور المشاة التي تم تصميمها واختيار مواقعهابما يتمشىمع متطلباتحركة المشاة الحالية والمستقبلية وكثافة الانشطة التجارية والحرفية الراهنة والمتوقعة دون أغفال الجانب الجمالي . اض من � ري � ق الملك فهد يقطع مدينة ال � ري � وط ق مكة المكرمة � ري � شمالها إلى جنوبها ، وط يقطع المدينة من شرقها إلى غربها واصبحا أهم الشرايين الأساسية للمدينة، حيث يشــكل الطريقان مع الطريق الدائري المحاور الأساسية لحركة النقل والمواصلاتبمدينة الرياض. ري �� دائ �� ق ال � ري � ط � اء ال � ش � إن � ل ب � ق � ن � وم وزارة ال �� ق �� وت ترات عن الطريق � دة كيلو م � و يبعد ع � الثاني وه ضخمة من الطبقات الاسفلتيةفيطرق وشوارع أحياء المدينة المتامية الاطراف وزودتها بمظاهر التجميل والتحسينمن أرصفة وإنارة وزراعة وبستنة ومجسمات جمالية مستلهمة من التاث العربي الإسلامي الأصيل واقامت الحدائق والمتنزهات العامة المجهزةبمختلف المعالم الجمالية والمرافق التفيهية الجذابة وتقوم الأمانة بإنشاء مائة ساحة بلدية ، تم تنفيذ أكثر من وي على مرافق � ت � ات تح � اح � س � ذه ال �� منها ، ه � ع � أرب متعددة ، ملعب كرة قدم ، ملعبسلة ، مضمار مشي ، مقاعد ، مقصف نظيف ، ملاعب أطفال . كما قامت الأمانة بكثير من الأعمال الإنسانية ومنها ة مضامير مشي في مختلف � ام � ه وإق � الساحات أع ه ، � ن � اره ، وآم � ن � اء المدينة مرصوفة ومشجرة وم � ح � أن يمارس فيها الرجال والنساء رياضية المشي ، ومدت ارات � ي � س � ف ال �� واق �� واق وم ���� ت الأس �� ام �� ري وأق ��� ات ال � ك � ب � ش ان � ودي � ت ال � ذب � ق ، وه � واب � ط � ددة ال � ع � ت � السطحية وم 164 العدد 47