164

ة �� وع الخدم �� ه لن �� الموج � ي تعت �� دن والت �� ف الم �� وح وظائ �� دم وض �� - ع ومستواها وأثرها . ات �� دة معوق �� ترك في وح � ار تش �� ف الاقط �� ات فيمختل �� الا ان البلدي • عامة تؤثر علىمستوى التطويرلخدماتها وتشمل: لوب �� ى اس �� ا عل �� سواعتماده �� دى المجال �� ط ل �� ة التخطي �� اب مهم �� - غي المعالجة الآنية لقضايا الخدمات اللازمة للسكان. ة لدى �� جصيان �� ة وبرام �� ط تنفيذي �� ج وخط �� اد برام �� ود واعتم �� دم وج �� - ع المجالس البلدية للقيام بأداء وتنفيذ خدماتها حيال السكان. ر الخدمة البلدية �� توى واث �� توى الأداء ومس �� اب المعايير لقياسمس �� - غي على السكان. ر الخدمة البلدية �� توى وأث �� توى الأداء ومس �� اب المعايير لقياسمس �� - غي على السكان. اهمفيعجزها عن القيام بتنفيذ �� - القصور الماليلدى البلديةمما يس الخدمات المطلوبة منها. ج �� طوالبرام �� ك الخط �� ا يرب �� اتمم �� راداتوالنفق �� الإي � وازن ب �� دم الت �� - ع التنفيذية. درة المجلس البلدي علىتحصيل الأموال البلدية من عوائد �� -ضعف ق ى أداءها وعلى �� لبياً عل �� ات وانعكاسذلكس �� ب ومخالف �� وم وضرائ �� ورس مستوى الخدمات المقدمة، وضعف الأدوات القانونية للتحصيل. زة وأدوات وآلات وآليات ومركبات لدى �� رية من أجه �� ع الموارد البش �� - تراج البلديات للقيام بأداء الخدمات المطلوبة منها. - نقصالكفاءات والاعداد البشرية والخبرةفيالاجهزة الفنية والإدارية توى �� لباً علىمس �� ر س �� ام ويؤث �� ذ المه �� رفيتنفي �� ا يؤخ �� ةمم �� دى البلدي �� ل الخدمات المقدمة للسكان. ات البلدية �� ة والمراقبة للخدم �� ورة للمتابع �� ج متط �� دم اعتماد برام �� - ع توى الأداء ومستوى �� لباً علىمس �� وبرامج تنفيذها وصيانتهامما يؤثر س وأثر الخدمة المقدمة. - الانتشار غير المبرمج للأعمار والسكانمما يستنـزفقدرات وموجودات وميزانية البلديات. ا يتتب �� ةمم �� دود البلدي �� دروسفيح �� الم � ي وغ �� ع الاعتباط �� - التوس ال الخدمات �� ل البلدية لإيص �� ى كاه �� رية إضافية عل �� ة وبش �� ات مالي �� تبع لمناطق التوسع. ل هذه � ن خ � اً نطمح وم � ي � واخ ج � ام � رن � ي ب � ن � ب � رورة ت ���� دوة ض �� ن �� ال للتنسيق بيــن المجالـس البلدية في الـمــدن العربيـــة الرئيسيــة ل يتيح تبادل الخبرات � على الأق فـــي مـــجــــــال إدارة المـــــــــدن. وفقنا اللهلخدمة مدننا العربية وبما يعود بالخير على مواطننا العربي .،،، 164 العدد 79

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==