164

86 وف يُفقَد إلى �� الم كما نعرفه س � ع � ال ل جاذبية � ري الدقة أق � د"، إن تح �� الأب ولكنه أكثر تنويراً وفائدة للناس. ع السبب � رج � الم ي �� نحن نعيش في ع وراء وفاة من كل ست وفيات فيه إلى أمراض معدية يسهل علاجها؛ وتنجم وفاة من كل ثماني وفيات عن الهواء وث، المنبعث غالباً من الطهي � ل � الم روث ��� دام ال �� خ �� ت �� اس �� ازل ب ��� ن ��� ل الم ���� داخ ود؛ ويعيش �� وق �� ار ك �� ج �� ان الأش �� ص �� وأغ مليارات من البشر في فقر مدقع، وبلا كهرباء وقليل من الطعام، ولا يجوز لنا أبداً أن نتقبل فكرة مفادها أن أعظم تحديات العالم قد يتمثل بالحد من رارة في جيلنا بما �� ات الح � ارتفاع درج ة � درج � ن ال � اً م � غ � زءاً ص �� لا يتجاوز ج المئوية. والحل يتلخصفي الكف عن التصفيق والتهليل للساسة الذين يحذروننا من ون لسياسات هزيلة، �� روج �� ة وي � ارث � ك � ال ات الدعم �� ان �� ن تخصيص إع � دلاً م � ب � ف للطاقة الشمسية وطاقة الرياح مع تحقيق فوائد لا تُذكَر، يتعين علينا أن داع الطاقة الخضراء �� نستثمر في إب للأمد البعيد، وينبغي لنا أن نعطي ام لكل المشاكل � م � ت � ن الاه � د م � زي � الم ل تسلية � ذا يكون أق � رى، ولعل ه �� الأخ وإمتاعاً، ولكن المنفعة المتتبة عليه سوف تكون أعظم كثيراً. ة �� ون التكلف �� ح أن تك �� ن المرج �� . وم 2100 ام �� ولع �� بحل %11 و �� ونح ات ذكية يتم �� ى كثيرا، لأن هذه الأرقام تفتضسياس �� الحقيقية أعل ية تتاح على �� تعانة بتكنولوجيات أساس �� ا على الفور بالاس �� تفعليه نحو أشبه بالسحر. ومرة أخرىحاول الساسةحذف أو تغيير الإشارة إلىهذه التكاليف م يريدون خفض �� ؤولون البريطانيون أنه �� رح لنا المس �� الباهظة، وش يدفعة قوية �� أنها أن تعط �� ذه لأنها "منش �� فه �� رات التكالي �� تقدي لأولئك الذين يشككونفيضرورة التحرك". ق الوظائف الخضراء إلا بفضل إعانات الدعم الكبيرة، وهو ��َ ولم تُخل ففيمكان آخر، والواقع �� ارة عددمماثل من الوظائ �� ما يتكلفخس مليون دولارفي 11 ة إضافيةتمخلقها تكلف أكثر من �� أن كل وظيف أن المصادر �� طحية ب �� ع أن المزاعم الس �� دة، والواق �� ات المتح �� الولاي دو الآن أقل إقناعاً �� ن الطاقة تب �� ن الممكن أن تعزز أم �� ددة م �� المتج دادات �� ا أن إم �� درك أوروب �� ا؛ والآن ت �� ةفيأوكراني �� دلاع الأزم �� د ان �� بع الطاقة الضخمة المستقرة فقطهي التي تشكل أي أهمية. لقدصور لنا البعضأن تغير المناخ كارثةضخمة قد تبلغ تكاليفها ة �� ن الساس �� ي، ولك �� الي العالم �� ي الإجم �� اتج المحل �� ن الن �� م %20 ة بتكاليفلا تتجـاوز �� دي لهذه الكارث �� جعان قادرون على التص �� الش ن الناتج المحلي الإجمالي، والحقيقة هذه العكستماماً: �� م %1 من الناتج المحلي %2 فنحن نعلم الآن أن تكاليف الأضرار قد تبلغ ات المناخ �� ي،فيحينقد تتجاوز تكاليفسياس �� اليالعالم �� الإجم من الناتج المحلي الإجمالي. %11 فينهاية المطاف والأمر الذييجعلهذه القصة أكثر إذهالا أن الخبراءكانوا يعرفون كلهذه الحقائقتقريباً لفتةطويلة، فقد أُنتِجتقريرمراجعةشتيرن ران، وكان �� ة الأق �� طلمراجع �� ع ق �� ولميخض � طة بيروقراطي �� بواس ت موضع مبالغة �� ون أن تكاليف الأضرار كان �� اء الاقتصاد يعلم � خ اث الأكاديمية، �� اذة مقارنة بالأبح �� راتكانتش �� ديدة، وأن التقدي �� ش اتذات نتائج �� وكانت التوقعات البالغة الانخفاضلتكاليف السياس ات، ومرة أخرى تتناقضمع �� ة ناجمة عنتجاهل أغلب الالتزام �� زائف العمل الأكاديمي. زءاً من � م، اللاهثة وراء عناوين مبهرة، ج � وتتحمل وسائل الإع المسؤولية مع الساسة عن هذا الوضع، ففي أعقاب صدور تقرير شتيرن، كتبت إحدى الصحف البريطانية: "تحركوا الآن وإلا فإن 164 العدد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==