165

الرؤية والأهداف اً � اذب � اً ج �� اري �� اً وتج � ي � ال � زاً م �� رك �� ت م � وي � ك � ة ال ��� ل دول � ع � ج للاستثمار، تذكى فيه روح المنافسة، وترفع كفاءة اص بقيادة النشاط �� اج يقم فيه القطاع الخ � ت � الإن م، � ة مؤسسي داع �� ل جهاز دول � ادي، في ظ � ص � ت � الاق يرسخ القيم، ويحافظ على الهوية الاجتماعية، ويحقق التنمية البشرية والتنمية المتوازنة، ويوفر ورة وبيئة � ط � ت � ة ملائمة وتشريعات م � ي � اس � بنية أس داف �� ة الأه � رؤي � ذه ال �� ن ه � ال مشجعة، يشتق م � م � أع اتج � ن � ادة ال ��� ة المتمثلة في زي � ت � س � ة ال � ي � ج � ي � ات � الاس المحلي الإجمالي ورفع مستوى معيشة المواطن، وإفساح المجال للقطاع الخاص ليقود التنمية وفق آليات محفزة، ودعم التنمية البشرية والمجتمعية، وتطوير السياسات السكانية لدعم التنمية، وإيجاد الإدارة الحكومية الفعالة، وتعزيز الهوية الإسلامية والعربية. وتسعى الخطة الإنمائية الثانية - بتوافق السلطتين ا والعمل على تحقيق الطموحات � راره � - على إق ددة بالرؤية -إلى الدفع بجدية نحو � الوطنية المح ترجمة مضامين الرؤية وأهدافها الاستراتيجية إلى ل � ة، على الأج �� ح �� ددة واض �� اتمح � اس � ي � داف وس ��� أه المتوسط، مع تحديد لأهم المتطلبات التشريعية ا إلى � ه � ت � م � رج � ن ت � ك � ىيم � ت � ك ح ��� ة، وذل �� ي �� س �� ؤس �� والم مشروعات تنموية علىمستوى الخطط السنوية. داف والسياسات المنشودة في � وقد تمت بلورة الأه ضوء تقييمموضوعيلنتائج الخطة الإنمائية الأولى ازات التي تحققت والإخفاقات � والتعرف على الإنج والتحديات التي مازالت قائمة والتي يتعين على المخططمواجهتهافيالخطة الجديدة. ويبقى الأمل مشرعاً في أن تسهم الخطة الجديدة اري � ج � ت � الي وال ��� ا الم �� دوره �� ة ل �� دول �� ادة ال � ع � ت � في اس الإقليمي من خلال استعادة القطاع الخاص لدوره ث روح المبادرة � في قيادة النشاط الاقتصادي، وب والريادة في الأعمال والتجارة في الدولة، ويزداد الطموح والعزم على الارتقاء برأس المال البشري وتنمية رأسالمال الاجتماعيلدعم التنمية وتكريس الاستقرار الاجتماعي وتحسين مستوى معيشة رار الحكومة على تحسين � المواطن، ويتواصل إص كفاءة الإدارة الحكومية، وتحسينالخدمات العامة، ال، وتطوير � م � م بيئة الاستثمار والأع � وخدمات دع اء والمعلومات الوطنية، كما يظل � ص � نظم الإح تعميق انتماء الدولة لهويتها الإسلامية والعربية ان والسند الروحي والمعنوي �� بمثابة صمام الأم للتنمية المنشودة. داف المرحلية لفترة � وعلى ذلك يمكن تحديد الأه س المقبلة في تحسين مستوى � م � وات الخ � ن � س � ال 165 العدد 63

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==