167

كالية "دوت �� ركات الإنترنتفيما عرف بإش �� الانهيار المفاجئ للكثيرمنش كلأنه كمفهوم �� د" كمبدأ وأفكار، وذل �� ار "الاقتصاد الجدي �� وم"، لمينه �� ك يعكسحالة العولمة التي أصبحت واقعا يصعب منعه. نا �� ديمختلفجدا، فنحن لس �� ة، التح �� دول العربي �� ة ال �� بة إليحال �� بالنس دولا إنتاجية لأسبابعديدةبما فيها اختلاف التركيبة السكانية وحداثة ك �� برة" ولا نمل � نا "دول خ �� ا لس �� ا أنن �� ي، كم �� اد الإنتاج �� ا بالاقتص �� عهدن ات "الاقتصاد المعرفي" ولذايمكننا دخول التركيبة الاقتصادية �� مقوم من خلال عاملينمهمين: الأول:هو الاستثمار المباشرفيالاقتصاد الإنتاجيفيآسيا والاقتصاد تثماراتنا المباشرة أنها �� كلةفياس �� المعرفيفيالغرب واليابان، والمش ي تتاح لرجال �� تعلى الفرصالت �� كل بح �� وائية غير منظمة تقوم بش �� عش الأعمال. إن وجود آلية مركزية تنظم استثمارات رجال الأعمالبما يخدم ه توفر للدولة وجودا �� مصالحهم ومغامراتهم التجارية وفيالوقت نفس واسعا ومتنوعافياقتصاديات عديدة يبدو كأنهضرورة لا بد منها. كار الجديدة، فالأفكار والإبداع هما �� اني: هو التركيز علىصناعة الأف �� الث اهم فيه �� زء الوحيد من الخبة الذييمكن لأي بناء اقتصادي أن يس �� الج مهما كانهشا أوضعيفا. لنيمكننا المنافسةفيمجال المعلومات أو الدراسات أو التسويق أو شبكات التوزيع أو الأنظمة الإدارية، ولكنيمكننا دائما أن ننتج أفكارا جديدة تكون وقودا يوميا للاقتصاد الإنتاجي ىحد �� رفيعل �� اد المع �� والاقتص سواء. الاقتصاد المعلوماتي - 2 المعرفي: اد المعرفي، تطور �� "في الاقتص ى امتلاك �� د عل �� ان لا يعتم �� الإنس ثر بل على أن يكونهو الأكث، � الأك اهمفيخلق مستقبل �� هو المس الإنسانية". ) 1 9 8 9 د. توماسمالون ( اد �� وم الاقتصــــ �� رح مفـهـــــ �� يطـــــ ي �� كل عالم �� ي هي �� المعلومات لع �� ه إنتاج الس �� يطر في �� جديد يس ى �� ة عل �� ات المعلوماتي �� والخدم ى �� ل عل �� راء والعمــ �� رصالثـــــ �� فــــ د �� ل يعتم �� و هيكــ �� ــواء ، وهــ �� الس 167 العدد 59

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==