167

اب للروائي �� ر كت �� رة فيه)، آخ �� ل المؤث �� ه والعوام �� ل.. نظريات �� اب (الرحي �� كت نظاهرة �� دثفيالكتابع �� ذي يتح �� ن علوان ال �� دحس �� عوديمحم �� الس ات التيتوالدت لتصنيف �� دءا بتعريفها مرورا بأنواعها والنظري �� رة ب �� الهج ن مئتيمليون �� الم اليوم أكث م �� ب أنفيالع �� رة. يقول الكات �� ذه الظاه �� ه تقلة لصارتخامسأكث �� دّر لهم أن يجتمعوافيدولة مس ��ُ ر، لو ق �� مهاج كل مؤقت �� ا إليهم أولئك الراحلينبش �� كانا، ولو أضفن �� ةفيالعالمس �� دول ا تقبع �� ل، بينم �� د الرحي �� ب الأرضقي �� كان كوك �� سس �� ي أنخُم �� ذا يعن �� فه اب إلىأن �� ا.. ويلفت الكت �� رىفيانتظار فرصته �� ة الأخ �� اس الأربع �� الأخم ات إلىالتركيز عليها �� تى التخصص �� ذه الظاهرة تدفع الباحثينفيش �� ه ديد التأثير وبحاجة ماسة إلىإجاباتعميقةلأسئلة �� باعتبارها حدثاً ش مثل: من يرحل؟ ولماذا؟ وكيف؟ وما أثر هذا الرحيل؟. (الرحيل.. نظرياته والعوامل المؤثرة فيه) فن العمارة والزخرفةفيالإمارة التنوخية يبحث كتابعن كل ما يتعلق بفن العمارة والزخرفة الإسلامية، من معالمها وأماكن تواجدهافيمناطقجبل لبنان الوسطىوالجنوبية وبيروت، إلىتاريخها من عهد دولة المماليك إبان ولاية الأمراء التنوخيينوارتباطها بالأطراف المتعاقبة تاريخياً علىحكم المنطقة منذ العصر العباسي الأول وحتى الحقبة العثمانية. وصولاً . » الرنك « ، » ع �� الجام « ، » ، القلعة » اء �� بيل الم �� س « ، » القبة « ، » الإيوان « رحها مثل �� ردات المعمارية وش �� إلىالمف ويتضمن الكتابصوراً ملونة للمواقع التراثيةفيمناطق عدة من لبنان. العمارة الإسلامية .. سجالات الحداثة م �� ثفيمفاهي �� ة ) يبح �� جالات الحداث �� مية .. س � ارة الإس �� اب (العم �� كت ىمن التهميشفيصلب الثقافة �� اث والحداثة المعمارية، الذيعان � ال راك الوعي �� ه عاكسلح �� ه المزدوجةفيكون �� ن أهميت �� م م �� ة بالرغ �� العربي ة إيصال فكرة �� ي. الكتابهومحاول �� ة ومحرك للوعي الاجتماع �� منجه ك ، ومن � سلقاعدة عمل مش �� جال ويؤس �� كلحافز علىس �� يمكن أن تش ون العمارة �� ر ، وتك �� جون الفك �� ملش �� روع تنويري يش �� ونمبادرالمش �� م يك �� ث ة نوعيةفيمجال �� ة . الكتابهو إضاف �� ه ودالاته الفاعل �� دى إحداثيات �� اح يثويني المعمار �� ارةطرحها الدكتور عل �� ةحداثوية للعم �� ارة ورؤي �� العم صفحة من القطع الكبير ويتضمن 292 العراقيفيكتابه الذي يقعفي ة _ الحداثة �� اثوالحداث � ل إلىمفهومي ال �� ي : مدخ �� ول وه �� تة فص �� س تلهام التراث �� مي _ اس � وما بعدها والتفكيكية المعمارية _ التراث الإس د �� ة _ نق �� ف الحداث �� ةفيكن �� اتمعماري �� ة _ممارس �� ة المعماري �� والمعرف الحداثة المعمارية . 167 العدد 81

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==