169

والتجاري والصحيوالأمنيوالديني. ؛ من بكات الاتصالات الحديثة � بكات النقل المادي وش � تكاملش دم المنطقة وجد � الات التي تخ � بكة النقل والاتص � رفعلىش � خلال التع يبينجميع � ادي والافتراض � ال الفعال الم � بكة تحقق الاتص � ك الش � أن تل ق بديلين � ؤدي إلىخل � ة، الأمر الذي ي � ل المدين � ة داخ � ر التخطيطي � العناص للانتقال وممارسة الأنشطة المختلفة. طحاتكبيرة � غلمس � ؛ إلىدرجة أنها تش طحات الخضراء � زيادة المس ارة � ىالعم � ول إل � يالوص � رواد ف � ن ال � ر م � الكثي � ةً آم � ة محقق � بالمنطق احات � ة للمس � طحاتالمخصص � ادة المس � نخ ل زي � كم � راء، وذل � الخض الخضراء وتخللها للمباني القائمة. الملامح التخطيطية العامة لمدن 3-2 القرن الواحد والعشرين رفعلىتجربتين رائدتينمنتجارب � ابقمن البحثالتع � تمفيالجزء الس دف التعرفعلىماهية � ات تكنولوجيا المعلوماتوالاتصالات به � تطبيق تلكالمدنوخصائصها وملامحها والمبادئ التخطيطية التيأتبعتها، من ومن , أجل الوصول إلىتحديد ملامحعامة لمدينة القرن الواحد والعشرين ذلكيمكن تحديد أوجه التشابه والاختلاف بين التجربتين . New Century Cities يمكنصياغةمفهوملمدن القرن الواحد والعشرين كالآتي: «NCCs «هيتجمعاتعمرانيةصغيرة تحققالاتحاد بينالمدينة الرقميةوالمدينة لوالابتكار � كنوالعم � ي؛ للس � ع رقميذك � قمجتم � ن أجلخل � ة م � الذكي اً وافتراضياً، � لمادي � لوبمتكام � طة الحضرية بأس � ة الأنش � ةكاف � وممارس اً واجتماعياً � اً اقتصادي � يذاتي � ر مكتف � ة مجتمعصغي � كالمدين � ل تل � ويمث تقلداخل � ان قويمس � اورة ذاتكي � كلمج � د تكونعلىش � اً، ق � وعمراني New Town In ة قائمة � ة؛ تمثلمدينةجديدة داخلمدين � ة قائمة قوي � مدين ون أيضاً ذاتكيان � كل مدينة صغيرة في الحجم وتك � ىش � أو عل , Town قوي مستقل.» تغير أنماط استعمالات الأراضي: ة جديدة � اطمكاني � ور أنم � ظه ؛ لاستعمالات الأراضي كالأنماطفيالمنطقة � ظهرتتل ة، وأصبحت � ة بالمدينـ � المركـزيــ ي � تعمالات الت � ا للاس � ة به � الأولوي ات � ا المعلوم � دم تكنولوجيــ � تخـ ـمــت � ث أتس � الات، حيــ � والاتصــ تعمالات � المنطقة المركزية بالاس ة والإداريـة � ة والثقافيـ � التعليمـيـ تقبل � ياحتياجات المس � يتلب � الت التكنولوجيــة، مــؤكــدةً استمرار ي � ة التخطيط � ز المدينـ � دور مركـ كمنطقة مركزية تؤديدور رئيسي ولكن , وفعال للمدينة أو المنطقة ة � ة الوظيفي � ع اخت ف الطبيع � م لها بما يت ءم مع العصر الرقمي، ىأن � كإل � يذل � ببف � ع الس � ويرج رين � د والعش � رن الواح � دن الق � م 38 169 العدد