169

عليبنطلال الجهني احات � احتهعلىمجموعمس � م، تزيد مس � ن بلدضخ � الصي كان � ين. وبينما نجد أنعددس � اتالأميركية الخمس � الولاي خص، � مليونش 350 دة الأميركية أقل من � الولايات المتح 400 ون و � ن بلي � ر م � ة أكث � ي الصيني � ن الأراض � ه يقط � فإن ونفرد. وهذا مما جعل توجيه دفة قيادتها مندون أن � ملي تتعرضمسيرتها السريعة في تحقيق التقدم الاقتصادي لصعوباتكثيرة، أمراً شبه متعذر المنال. ا الاقتصادية � ذ أن أخرجها قائد نهضته � ح أنهمن � صحي ة «الثورة � نكارثـ � )، مـ 1997 - 1904 غ ( � غ زاو بـنــ � دن تالينية � يوعية الس � ا الش � ة» وأيديولوجيته � الثقافي د � ب محاي � هادة كل مراق � ت بش � ة، حقق � المتطرف ال الاقتصادي، غير � ة كبرى في المج � إنجازاتعظيم س � ن التيوضع أس � ادة الصي � تقي � ا أوتي � همهم � أن ية، � الزعيمدنغمنمواهبسياس 1978 اختيارها منذ وقدرات تنفيذية، منشبه المتعذر قيادة دفة الصين من دونصعوباتحقيقية. والصعوبـات ليسـت محصـورة فـي اختلاف المناخ افات � نوبعد المس � م الصي � ن أقالي � سبي � والتضاري بينها فقط، وإنما أيضاً مشكلة اللغة ليسمنحيث ببتعدد � ب، وإنما أيضاً بس � ة فحس � ا كلغ � صعوبته لهجاتالأقاليمالتيتكاد تصلإلىلغاتمختلفة. ي: «ولدتفي � يد ل � نغافورة الس � سس � يقول مؤس ة وأكتبها وأتكلمها � تصينيوأقرأ اللغة الصيني � بي ا يقوله بعض � مبعضم � ع ذلكلا أفه � ة، وم � بطلاق ا � ن أمثاله � ر م � ي كثي � م معان � ن، ولا أفه � الصينيي المتداولة». ى التقليل من � اعد عل � ا يس � دد ليسمم � ذا التع � وه و � ا النم � ي أنتجه � ول الت � اوت الدخ � كلات تف � مش ي القطاعات � ن العاملينف � ريع بي � ادي الس � الاقتص ر � ي التطوي � و كقطاع � ارعة النم � ة المتس � الخاص والتشييد، وقطاع التصنيع المخصصللتصدير. ريع هو � ال لآلام النمو الصيني الس � ل أوضح مث � ولع داد النازحينمن الريفإلىالمدن الكبرى � تصاعد أع التيوصلت إلىعشرات الملايين يومياً. آلام النمـو 74 169 العدد