170

ق الذاكرة وتأم تفيمآل � ادي وثائ � فوي اللام � الش ى � ةعل � ال المحافظ � ة أعم � فويوحصيل � راثالش � الت م الدينية � ال الترميمللمعال � شو اعم � راثبمراك � الت ة فيمجال � ة تدخ توزارة الثقاف � شوحصيل � بمراك راث بمراكشورهانات المحافظة � المحافظة علىالت ىالتراثودور الكتابوالمخطوطفيالمحافظة � عل على التراث. وغيرها من الأنشطة الثقافية والرياضية والفنية. ة علىتفعيل بعض � م التأكيد خلال الاحتفالي � كما ت دن المغربية � بكة الم � يسش � ا تأس � اتومنه � التوصي يهذا � ة ف � ع اتفاقي � ع توقي � ا م � ا عالمي � ة تراث � المصنف تركيضع � اء الضوء الأخضر لعملمش � أن، وإعط � الش ي الصيغ الملائمة للمحافظة � نصب أعينه التفكير ف على التراث وصيانته إلىجانب تحسيسالمواطنين يوعلاقته � وروثالتاريخ � ةهذا الم � مبأهمي � وتوعيته رح � تعداد لط � تدامة. والاس � رية المس � ة البش � بالتنمي ات المتعددة � كالات المطروحة، والإكراه � ة الإش � كاف والامكانيات المتوفرة. ندواتو ورشعمل بة الاحتفال � يلمراكشبمناس � م المجلسالجماع � نظ ندوةصحفية ترأسها رئيسالمجلسالجماعيلمراكش اتعربية � اء بلدي � د وبحضور رؤس � يبالقاي � د العرب � محم يجمعيات المجتمع المدنيوعدد من � ومغربية وممثل ن الملاحظات � دوة مجموعة م � ت الن � ن. تناول � الإعلاميي ائل الإعلام والتي � رف بعضممثليوس � القيمة منط ا تتعرضله � يئة، وم � ضالمظاهر الس � تعلىبع � انصب وائب � بعضالمآثر من إهمالوما يعتريمحيطها منش رار بالصحة، � ة، والإض � وث البيئ � ؤدي إلىتل � ات ت � ومخلف ات أو � ىحاوي � ة إل � قايات التاريخي � ضالس � ل بع � وتحوي رواد الذين يرجع لهم � واق، وإهمال ال � محلات تجارية وأس الفضلفيتنشيطساحةجامع الفنا، والمحافظةعلى التراثالشفهياللامادي، إضافة إلىظاهرة المرشدين ياحيينغير الشرعيين، والمشاكل المرتبطة بسوء � الس ة بعضالمآثر � وائية في ترميموصيان � ر، وبالعش � التدبي ر بعضها � ات التياعتب � ا من الملاحظ � ة، وغيره � التاريخي وجيها. وان«التراث � ة التيعقدتتحتعن � ة العلمي � فيالورش اركون � ر الحضري»، دعا المش � يقلبالتدبي � اديف � اللام نوالجهات المعنية إلىالمحافظة على � كافة الفاعلي فوي)، الذي � راث الش � ادي (الت � ي اللام � وروث الثقاف � الم يتعرضقسطا كبيراً منه للاندثار، وإحياء ونقل الحكاية ة، � تقبل. وأجمع المتدخلون فيالورش � إلىأجيال المس جمعية تنشطفي 15 اركفيها باحثونوأزيد من � التيش احةجامع الفنا � احة، علىأنس � مجال الحفاظعلىالس ي العالم، تمنح � طورية ف � دة من الأماكن الأس � تعد واح ن أن الاحتفال � ة، معتبري � ا الترفيه والحيوي � ا لزواره � يومي يمكن � را وعميقا،س � كلحدثا كبي � بة يش � ذه المناس � به احة وجمهورها بأنهذا � يسالفاعلينفيالس � من تحس الموروثجزء من الثقافة الوطنية والعالمية. ا التيتهدد � اركون إلىبعضالقضاي � ار المش � كما أش فاهية التيأصبحت � راثمن بينها نقل الثقافة الش � الت اظعلىالتوازن � ددة بالانقراض، و التحدي فيالحف � مه 26 170 العدد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==