170

ة أتلانتا � اف.. فمدينــ � تـة أضع � بس تخدام المركبات � اً اس � جعضمن � تش ع، وهو ما � ةعلىنطاقواس � الخاص ادة الانبعاثات الغازية � يؤدي إلى زي والاختنــاقـات المـروريــة وتـلوث الهواء. تعين بأنظمة � ي تس � ة الت � والمدين اءة � ـم بالكف � ام تتس � ل عــ � نقــ ر � ا اكثـ � فأنهـ – لونة � ل بـرش � مث – كل � وف تش � تدامة. وس � صحـة واس ة والتكنولوجية � ورات التقني � التط ددة � ة المتج � ال الطاقـ � ي مجـ � فـ والمركبات المهجنة أو الكهربائية، مكونا لا غنى – علىسبيل المثال عنه فيبناء هذه المدن. خلفية باريس ات البـيئيــة � دت المنظــمــ � أكــ و � ه 2015 ام � ة أن الع � المتخصص بوق � كل غير مس � رارة بش � ر ح � الأكث ة � ازات المنبعث � ي أن الغ � ا يعن � م ادة الاحتباس � و زي � ع نح � زال تدف � مات راريوالذيقد تنجمعنهكوارث � الح طها � ل أبس � ل لع � ا العق � لا يصدقه رها � انكبير قد يغمر مدناً بأس � طوف إذا استمرت الحرارة فيالزيادة عاماً بعد عام، فقد نستفيق بعد عقدين رها كانت � أو أكثر لنجد مناطق بأس اء، أو قد � ت الم � كان تح � آهلة بالس ى الهجرة � ر إل � ر ملايين البش � يضط نطاقة تحمل � يالحرارة إلىأكثر م � تزيد ف � منمناطقس ار آفة الفقر بسببتضرر � يزيد منخطر انتش � انماس � الإنس أراضيهم بالتغيرات المناخية. ا البعض � وصفه COP21 اخ � ة باريسللمن � اتقم � اجتماع ار � ىمس � معل � ع العال � ة بوض � يمطالب � ة، وه � بالمصيري ن دون � ب، فم � اذ الكوك � أنه إنق � ن ش � د م � ي جدي � مناخ ازات فلن � اطات باعثة للغ � ات ونش � تغناء عنصناع � الاس تهدأ وتيرة تسارع التغيراتالمناخية، وأهمها حرارةلا تطاق في الصيفوبرد لا يحتمل في الشتاء مع زيادة العواصف ار � اه البح � اف وابت ع مي � ر والجف � ات والأعاصي � والفيضان والمحيطاتللسواحلوزحفها نحو المدن السكانية التي توجد أكثرها كثافة على المناطق الساحلية. ةصادمة � اتعلمي � اً معصدور دراس � ر تزامن � د المؤتم � انعق ض � رض بع � ن تع � ا م � ذرت بعضه � اخ، ح � ر المن � ول تغي � ح ل، إضافة إلى � دى الطوي � رى للغرقعلى الم � دن الكب � الم ك الدولي � م، وكان البن � يالعال � داد الفقراء ف � اد أع � ازدي يحول � خصإضاف � مليونش 100 و � ول نح � تبعد تح � ميس � ل ، وأن 2030 العالم إلىدائرة تحتخط الفقر بحلول العام ذ إجراءات � يالزيادة إذا لمتتخ � تمر ف � دد الفقراءقد يس � ع لمواجهةظاهرة الاحتباسالحراري الذي تعانيمنه أغلب مناطق الكوكبولا أحد فيمعزل عنخطره. ها سكان المعمورة فيالصيف � وقد باتتتداعياته يلمس المنصرم بعد وفاة عشرات الأشخاصحول العالم بسبب بتقرير لشبكة � زيادة الحرارة، وقد نبه بعضالعلماء حس «سي أن أن» أن المستقبل المتوسطستشهد فيه الأرض ن أن غازات � ر عالمية م � ن. وحذرت تقاري � ادة بنحو درجتي � زي الاحتباسالحراري التيتناولها «بروتوكولكيوتو» حسب 1970 ةمنذ عام � بالمئ 80 بة � ع «غرين إيريا» زادتبنس � موق كيعنيزيادة فيدرجات � ، وذل 1990 ةمنذ عام � بالمئ 30 و ة مئوية في � درج 4.8 درجة مئوية و 3.7 ن � رارة تتراوح بي � الح ل ألا ترتفع � ذلمن أج � ةجهود تب � كثم � ، ولذل 2100 ام � الع رارة أكثر مندرجتينمئويتينمع نهاية القرن الحالي، � الح 70 و 40 راوح بين � بة تت � ن أن تقل الانبعاثاتبنس � د م � إذ لا ب . 2010 ، بالمقارنة مع مستوياتها في 2050 بالمئة عام النوايا الحسنة لا تكفي ولا بد من نصوص قانونية ملزمة.. 9 170 العدد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==