171

الأمين العام مع أمينة بغداد ورئيسبلدية بيروت ‎ مواصلاً مسيرة الازدهار والبناء. تقبل» مشدداً علىأن«المفاجآت» لا تعنيشيئاً فيالقاموس � رافالمس � وتطرقفيكلمته إلىأهمية «استش تجابة � تعداد، وذلك إيماناً منا جميعاً بأن الاس � الإماراتي القائمعلى الحكمة، والتخطيطوالعزم والمبادرة والاس فقطعند الأزمات تعد فشلاً ذريعاً. كلعقائدها الخاصة بها، وتختار ما يناسبها، فمن بين � مو الشيخسيفبن زايد: إن الحكوماتوالدول تش � وقالس ا، لكن رئيسدولتنا � ة، والعقيدة المهيمنة وغيره � لبي: كالعقيدة الفردي � د ما هو إيجابيوما هوس � كالعقائ � تل ة التيبنيتعلى � يالعقيدة التكاملية الإماراتي � رق، والتيتبنيولا تهدم، وه � دة التيتجمع ولا تف � ار العقي � اخت «القيادة الاستثنائية، المواطنة الإيجابية، الاستثمار في الموارد البشرية. مفيمعظم � تبها دول العال � ن الإنجازاتنافس � ة مجموعة م � دة التكاملية حققتالدول � ذه العقي � ببه � وبس مؤشراتالتنافسية العالمية وفيمجالاتمختلفة، منها السياسيوالاجتماعيوالاقتصاديوالأمنيوالسياحي ر جودة القرارات الحكومية، � ر الثقة بالحكومة، والمركز الثانيفيمؤش � وغيرها، إذ احتلتالمركز الأولفيمؤش والمركز الثاني أيضاً فيمؤشر ثقة الجمهور في السياسيين والسمعة الدولية للدولة. خاء � ىأو تتردد إزاء الس � دول تخش � ي، قائ ً: إن بعضال � ال الاجتماع � لفيالمج � دة التكام � موه عقي � اولس � وتن بابية � رية، وهو ما ترفضه عقيدتنا التكاملية التيتؤكد حتمية تنمية الطاقات الش � تثماري في الموارد البش � الاس امية � موه إلىأهمية المبادرة الس � يراً س � اً لقيم الولاء والانتماء الوطني، مش � غيلاً وغرس � خير تنمية، تعليماً وتش ا إن تم إقرار � وزاري، مضيفاً أنه م � نا ال � اركة والانضمام لمجلس � ن الجامعاتللمش � اباتم � بابوش � باختيار وزراءش دقومحبة لأداء الواجبالوطني، � ىوجدنا أبناء وبناتالإماراتيندفعونطوعاً وبص � ام الخدمة الوطنية، حت � نظ مستعدين لحماية أرضوطنهم وتلبية نداء قيادتهم بفخر واعتزاز. اوز الأزمة � ىقدرة دبيعلىتج � يرا إل � ل» فيالمجال الاقتصادي، مش � يف«عقيدة التكام � يخس � مو الش � وتناولس 22 171 العدد