171

ن الحياة الكلية للمواطن التي � فة «دليل الحرمان الحضري» تغطيأبعادا متعددة م � بق أنفلس � ونلاحظمما س رات � يجانبدون آخر. كما أنمؤش � نمركبلا ينحصر ف � ا حالة الفقر م � كلفيه � ا بينها، والتيتتش � لفيم � تتداخ الدليل تلتزم بالبساطة وسهولة الاستخدام في الوقتنفسه. م اعتمادها، يمكن � راته التيت � فالفقر/الحرمان المعتمد فيالدليل الحاليومؤش � ارة إلىأن تعري � در الاش � وتج ارات). ويلاحظأن � وقوالحريات(الخي � دراتوالحق � اتوالموارد والق � بيتضمن الاحتياج � نمنظور مرك � ه م � مقاربت المؤشرات الخاصة بقياسدليل الحرمان تغطي الفئات الخمسالمشار إليها أعلاه. وقد كشفتنتائج تطبيقدليل الحرمان فيكلمنطرابلسوتونسوانواكشوطعن أهمية معظم المؤشرات توى أحياء المدينة فقطوانما علىمستوى القطاعات(التعليم، الصحة � فيتحديد درجة الحرمان ليسعلىمس والسكن). ة نتيجة للتنمية � ر فيالعدد من المدن العربي � بالفق � ن المعهد العربيلإنماء المدن بتنامينس � عاراً م � واستش تقرار الاقتصادي � عار وارتفاع معدلات البطالة وعدم الاس � غير المتوازنه والهجرة المتزايدة نحو المدن وارتفاع الاس رين � اسالفقر الحضريفيأكثر منعش � روع قي � يتنفيذ المرحلة الثانية منمش � إن المعهد يأملف � ي، ف � والأمن تخدام المنهجية الجديدة � اتالمانحة، باس � ةعربية واس مية بعد الحصولعلىالدعم اللازممن المؤسس � مدين كوا). وهدف المشروع في � لقياسالفقر التيصممها المعهد واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا(الاس مرحلته الثانية إلى الآتي: إجراء مسوحات حول الفقر لقياس الحرمان الحضري باستخدام المنهجية الجديدة. • بناء قدرات العاملين في تلك المدن والإدارات المحلية ومنظمات المجتمع المدني في مجال تصميم وتنفيذ • البرامج والمشروعات التيتستهدف تخفيفحدة الفقر الحضري ة الفقر الحضري، � روعات مكافح � ات المرتبطة بمش � ة أفضل الممارس � د ورشعمل لتقييم التجارب ودراس � عق • ووضع السياساتوالبرامج والتدخلات اللازمة لتخفيفحدة الفقر الحضري. 61 171 العدد