173

مقالات 2030 خريطةطريق التعليم لسنة هيليثورنينغ ي الأردن � ن ف � ري للاجئي � م الزعت � ا زرت مخي � عندم تبأطفال � ام التقي � ر منهذا الع � يوقتمبك � ف أخبرونيعما يعنيه التعليمبالنسبة إلىالشباب نمنازلهم � روج م � روا للخ � ن اضط � وريين الذي � الس و أكثر من � يما ه � يء، فهو يعن � روا كلش � وخس ل أملهم � اراتلأنه يمث � ج الاختب � المؤه ت أو نتائ بالمستقبل. يمخيم الزعتري � ك الذين التقيتبهم ف � إن أولئ ول العالمهممحور � ن الأطفال الآخرينح � وملايي ل فرصالتعليم � ل المفوضية الدولية لتموي � عم بتمبر � يس � ا ف � ت إليه � ي انضمم � ة، الت � العالمي الماضي، علما أنهذه المفوضيةملتزمة بالهدف ة � ق بالتنمي � ا يتعل � دة فيم � م المتح � ع للأم � الراب إلى 2030 نة � تدامة، والذي يهدف بحلولس � المس «التحققمنوجود فرصتعليمشاملة ومتساوية والترويج لفرصالتعليممدى الحياة للجميع». اللأعداد � الا بعيد المن � زال احتم � دفلا ي � ذا اله � وه كبيرة من الأطفال، ومع وجود العديد من القضايا ا فإنعلىصناع � ة التيتتطلب اهتمامن � التنموي م أن التعليم � ي اعتباره � ات أن يضعوا ف � السياس ا بمثابة � ب، بلهو أيض � دا بحد ذاته فحس � ليسجي رى. � ة الأخ � بات التنمي � نمكتس � د م � ز للعدي � الحاف ا � م «عندم � ي القدي � ل الإفريق � ول المث � ا يق � وكم عببأكمله»، فإن � كتعلم الش � م الفتاة فإن � تعل ول الأطفال، وخصوصا الفتيات، � التحقق منحص م وعمالتهم � الات زواجه � ى التعليم يجعلح � عل د � م فوائ � ا أن للتعلي � ل، كم � تغلالهم أق � واس ىازدياد � دى، فبالإضافة إل � ة الم � ةطويل � مجتمعي ال المتعلمين � إن الأطف � ية ف � اركة السياس � المش ول على � عون إلى الحص � ا ويس � اهمون فكري � يس فرصفيمجال ريادة الأعمالعندما يكبرون، مما يعزز النمو الاقتصادي. سعلى � ي يجب أن يتأس � دي التعليم � بعلى التح � فالتغل مبدأين يعتبران جزءا لا يتجزأ من الهدف: ال الذين تخلفوا � ع»، يعني التركيز على الأطف � أولا: «للجمي ة أو � عن ركبالتعليم، فهناكملايين الأطفالخارج المدرس يتلقون تعليما غير جيد بسببظروفهم المعيشية، وطبقا ؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة � للمفوضية العليا لش ة � ال اللاجئينخارج المدرس � ون أطف � ة أن يك � زداد احتمالي � ت بنسبةخمسة أضعاف، مقارنة بالأطفال الآخرينفيالبلدان تثناء � ردوا إليها، وفيجميع البلدان الإفريقية باس � التي تش م الابتدائي � ة أن تكمل الفتيات التعلي � إن احتمالي � بلدين ف دارس � ال للم � ؤلاء الأطف � ال ه � ن الأولاد، وإن إرس � ل م � أق يتطلبمقارباتجديدة تتعاملبشكلمباشر معمسألة � س كل � موجعل التعليمفيمتناول أيدي الجميع بش � إقصائه حقيقيومؤثر. م فعالاً، وذلكحتى � ودة»، يجب أن يكون التعلي � ثانيا: «الج ونطفل � ملي 61 اك � ق، فهن � م بح � ال التعل � نىللأطف � يتس ر قادرينعلى � ارج التعليم الابتدائيوغي � ودونحاليا خ � موج ا أنهناكقضيةملحة � مي، كم � الوصول إلىالتعليم الرس ن التعليم � ث الأطفال فيس � أن أكثر من ثل � رى تتمثل ب � أخ مليون- لا يتعلمون الأساسيات، وذلكطبقا 250 الابتدائي- كو والمتعلق � يالذي أصدرته اليونس � ر الرصد العالم � لتقري بالتعليم للجميع. ة على الأقل أربع � وإن نصفهؤلاء الأطفال أمضوا بالمدرس واء في � نوات، ويجبأن نتعاملمع معوقات التعليمس � س ين � زل، وذلكعنطريق تحس � ي المن � ة أو ف � ة الصفي � الغرف جودة التعليموظروفالغرفة الصفيةوتعليمالآباءكيفية يتطلب � مهذين المبدأينس � م أطفالهم. ودع � م تعلي � دع تثمار، وفيالعام الماضيقدرتاليونسكو � المزيد من الاس 66 173 العدد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==