174

كلمة عمّان اعد �� عد مس �� م مس �� وزي إبراهي �� دس ف �� دث المهن �� وتح كان المدنعلى �� يتضاعفعددس �� ان قائلاً:س ��ّ نعم �� أمي هد �� توى العالمي خلال الأربعة عقود القادمة ويش �� المس راً حيث �� ط نمواً كبي �� رق المتوس �� ر في جنوب وش �� التحض إلـى 2025 ام �� كـــان المـدن بحلــول عــ �� يصــل عدد س �� س إن الطريقة التي تدار �� ط ، لذا ف �� كان المتوس �� منس %70 ن التحضر �� ة الناتجة ع �� رصالمتاح �� دن الآن والف �� بها الم كل وجه إقليم المتوسطغداً ، وكما نرى فإن مدننا �� تش الآن تواجه تحدياتكبيرة : ادي �� و الاقتص �� ي للنم �� رك الرئيس �� ي المح �� دن ه �� أولا : الم ي �� ي لصانع �� دي الرئيس �� كار ، والتح �� موالابت �� ز التعل �� ومرك اتهوضمان إيجاد فرصمناسبة لجميع فئات �� السياس ول على المهارات �� كان للوصول إلى التعليموالحص �� الس اللازمة للمشاركة في التنمية المستدامة . ية �� ن بنى تحتية أساس �� ات العامة م �� ر الخدم �� اً: توفي �� ثاني ع النفايات وإدارتها، النقل �� كالمياه والصرف الصحي ، جم ة والصحية مثل �� ة إلى الخدمات الاجتماعي �� العام والطاق آت الصحية ومراكز �� كن الميسر والمنش �� التعليم والس اة الكريمة مثل �� ة وخدمات آخري تعزز نواحي الحي �� الرعاي احات العامة �� مة العامة والتخطيط الحضري والس � الس آت الرياضية، بسبب الزيادة المتنامية في أعداد �� والمنش ط تواجهصعوباتكبيرة في �� السكان، فإن مدن المتوس توفير هذه الخدمات. طهو إيجادسبل �� ثالثاً: تحدٍ هام أخر يواجه مدن المتوس ار التغير المناخي �� ة في مواجهة أث �� اء المنعة والمرون �� لبن والتأقلممعها. ط �� ي التخطي �� الات ف �� ع المج �� ذ جمي �� ب أن تؤخ �� اً: يج �� رابع لوالطاقة والمياه والمجتمع والاقتصاد �� الحضريكالنق راك �� ل ويجب إش �� كل متكام �� ي بش �� تعمالات الأراض �� واس ع �� اصوجمي �� اع الخ �� م القط �� ا فيه �� ن بم �� ع المعنيي �� جمي لحظاً �� ة الضعيفة والأق �� اً الفئ �� ع خصوص �� ات المجتم �� فئ ة �� ات المختص �� ع الجه �� اء م �� ر والإقص �� ن للخط �� المعرضي ري والمكاني للوصول إلى �� ة في التخطيط الحض �� التقليدي نتائج أكثر استدامة. ار المهندسمسعد إلى أن العديد من التحديات التي �� وأش ذكرت تصبح أكثر حده بسبب الاضطرابات التي تواجهها ن �� ن اللاجئي �� رة م �� داد كبي �� ق أع �� بب تدف �� ا وبس �� منطقتن وارد و البنى �� ر الخدماتوالم �� كل توفي �� والمهاجرينويش ي �� التحتية للمجتمعات المضيفة التي أجهدت تحدٍ رئيس يجب التعامل معه أيضاً. ي من الوجود الإنساني �� وأضاف قائلاً: الهجرة جانب أساس ضيهاجر �� ة، البع �� بابمختلف �� ا نهاجر لأس �� نجميع �� ، نح بب الصراعات �� ة اقتصادية وآخرين بس �� للبحثعن فرص والحروبوالفقروالأمن الغذائيوالاضطهادوالإرهاب، . أو انتهاكاتحقوق الإنسان وهناكمن يهاجر بسبب التغير باب بيئية مختلفة. �� ي والكوارث الطبيعية أو لأس �� المناخ باب. الهجرة تأخذنا �� ر لمجموعة من الأس �� والعديد يهاج أحيانا منمدينة لأخرى، عبر الحدود أو عبر المحيطات. ر �� ة غي �� ي منطق �� تراتيجي ف �� ع الأردن الاس �� بب موق �� وبس ن �� ر م �� ة الكثي �� هد المنطق �� يا: تش �� تقرة سياس �� مس اتضخمة من �� ا التعامل مع تدفق �� ات وصار لزام �� الصراع الهجرات واللجوء هربا من أماكن الصراع. راع �� د الص �� طينيين بع �� تقبال الفلس �� ى اس �� ة إل �� فبالإضاف د �� فق 1967 رب �� ، وحــ 1948 ام �� رائيلــــي عـــ �� ي الإس �� العرب رب الأهلية �� ن لبنان بعد الح �� تقبلت الأردن الهجرة م �� اس ن العراق بعد �� وم 1991 حتى 1975 ام �� ي امتدتمنع �� الت التي أرغمتما يقارب 2003 و 1991 ي �� ي الخليجعام �� حرب ألفعراقي على الهجرة القصرية إلى الأردن . ومؤخراً 750 أ الآلافمن �� لج 2011 ام �� وريا ع �� د اندلاع الصراع فيس �� بع ادة الضغوطاتعلى �� ى الأردنمما أدى إلى زي �� وريين إل �� الس ة الاقتصادية �� ى البنية التحتي �� لطات الحكومية وعل �� الس والاجتماعية وعلى المجتمعات المحلية. تضيف الأردن �� ا يس �� عد أنه حالي �� دسمس �� ح المهن �� وأوض ألف 655 وري �� ة ألفلاجئس �� ون وأربعمائ �� ملي 1,4 ي �� حوال مسجلينكلاجئينمنقبلمفوضيــة الأمــم المتحــدة من أنشطة المنظمة 174 العدد 44

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==