174

ألفطالبيعاملونمعاملة الطلبة 145 ة يبلغ �� وريينعلى مقاعد الدراس �� - وفي مجال التعليمفإنعدد الطلبة الس ةعلى بناءما �� ة الانتظار وقدعمدت الحكوم �� ألفعلى قائم 30 دارسو �� وريخارج الم �� طالبس 90 اك �� نوهن �� الأردنيي ة تم �� مدرس 98 ة إضافة إلى �� مدرس 102 آلافغرفةصفية وتعيينمعلميينو إداريين إضافيينوتحويل 5 ن �� دع �� يزي تحويلها سابقاً إلى نظام الفترتينلاستيعاب الأعداد المتزايدة من الطلبة السوريين. ورية وحتى في حال تحقق ذلكفإنها �� عد أنه لا يوجد على المدى المنظور بوادر لحل الأزمة الس �� ار المهندسمس �� وأش ة إلى أنجزء �� ى ديارهمهذا بالإضاف �� مح للاجئين بالعودة إل �� كل يس �� تقرار البلاد وإعادة البناء بش �� نواتلاس �� تحتاج لس ت الحكومة في الأردن �� كلدائم. وقال: لقد حرص �� تقرار والهجرة بش �� يحاول إيجاد أماكن بديلة للاس �� كبير منهمس تمر لمواجهة الهجرة السورية وقد أصدرتعدة خططكان أخرها �� نوات الماضيةعلى التخطيط المس �� على مدى الس وإصدار خطةجديدة 2016 ة �� بحيثيتممراجعتها في نهاي 2018-2016 وام �� ) للأع rolling plan ددة ( �� ة المتج �� الخط . 2019-2017 للأعوام بليون 2,5 ) بليون دولار أمريكي على مدى ثلاثسنواتمخصصمنها 8 بلغت الكلفة الإجمالية لهذه الخطة حوالي ( ا فيها منعة �� بم resilience-strengthening ة �� ة المنع �� ون لتقوي �� بلي 2,3 رة للاجئينو �� ات المباش �� ا للاحتياج �� تقريب ة عن الأزمة �� ائر الاقتصادية الناتج �� ة للتعويضعن الخس �� صلدعم الموازن �� تضيفة والباقي يخص �� ات المس �� المجتمع اء والمياه وكذلكجزءكم �� رىمثلكلفدعم الطعاموالغاز والكهرب �� ة لتغطية نفقات اللاجئين الأخ �� م الخزين �� ودع كلف الحفاظعلى السلامة والأمن. م المطلوب للاجئين �� من الدع %36 وى �� لم تغطس 2015 دات الدول المانحة لعام �� ن الجدير بالذكر أن تعه �� ذا وم �� ه مما هو مقرر من الدعم للمجتمعات المضيفة. %8 بليون دولار ولا يزيد عن 2 , 9 والبالغ نوات الأخيرةحيثازداد من �� رس �� كانها خلال العش �� وأضاف: عمانهي العاصمةوأكبر مدن الأردنوقد تضاعفعددس منعددسكان الأردنموزعينعلى %42 ملايين نسمةحاليا يمثلون 4 إلىما يزيدعن 2004 مليون نسمةعام 1,9 تضيفعمانحوالي �� ونفيمدينةعمان. وتس �� منغير الأردنيين أيضا يعيش %50 تقريبا علما أن 2 كم 800 احة �� مس كلضغوطاً كبيرة على البنية التحتية والخدمات العامة التي تقدمها المدينة وبلديات �� وريمما يش �� ألفلاجئس 435 المملكة بشكل خاصوأهمها: - الزيادة الكبيرةفيكمية النفاياتالمنزليةوالتيتضاعفتكمياتها خلالسنواتالماضيةمما اضعفقدرة البلديات على تقديمخدمات النظافة بالمستوى المطلوبوأدى إلى ارتفاعكلفة إدارة النفايات المدعومةمن البلدياتبشكل كبير. - الأزمات المرورية التي تفاقمت بالسنوات الأخيرة بالمدن الكبرى وما يصاحبها من تلوث بيئي وكلف إضافية. - الضغط الكبير على وسائل النقل العام المحدودة أصلا. - ضغوطاتعلى الخدمات الاجتماعية والثقافية التي تقدمها البلديات. ومنجانب أخر ومع دخول الأزمة عامها السادسيعيشاللاجئون السوريون بأوضاع إنسانيةصعبة وأصبحوا يعانون ببضغوط الحياة �� ية، وقد تحولت الصدمة الناتجة عن الصراع والحرب إلىصدمة بس �� اكل اجتماعية ونفس �� منمش الاقتصادية والاستمرار في العزلة والإقصاء وقلة التماسك الاجتماعي والتحديات المالية التي يعانون منها. من أنشطة المنظمة 174 العدد 46

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==