Issue184

82 184 المدينة العربية / العدد أن � ً ضحة � العالمي وديناميكيات المناخ، مو سلبًا على � ؤثر � «ارتفاع درجات الحراة ي شون في هياكل حديدية � ص الذين يعي � شخا � أ ال ألواح المعادن)، شيدة من ال � أكواخ م �( مموجة أفريقيا � والذين يبلغ عددهم في جنوب ص وفق بيانات � شخ � ملايين 3.3 وحدها سكاني الحكومية هناك». � التعداد ال ص الذين يعانون من � شخا � أ أن ال � ضحت � أو � و ص � س نق � سكري، وفيرو � ض مزمنة مثل ال � أمرا � أولئك الذين � أو � ، سل � شرية وال � المناعة الب ضةً � أكثر عر سهال، هم ال � إ يعانون من ال أثيرات ارتفاع درجة الحرارة. � لت صائية معقدة، � إح � سة نماذج � وطبقت الدرا صادرة عن � اعتمدت على بيانات الوفيات ال أفريقيا � سمية في جنوب � جهات حكومية ر س لمعرفة مدى � والبيانات المتعلقة بالطق أثير «درجة الحرارة الظاهرية» - وهو � ت إلى درجة الحرارة التي � شير � صطلح عام، ي � م أماكن المفتوحة، والتي شعور بها في ال � يتم ال سبب فيها عدة عوامل مجتمعة، هي درجة � تت سرعة � سبية و � حرارة الهواء والرطوبة الن الرياح- على زيادة عدد الوفيات الطبيعية في أفريقيا، هي كيب � سية بجنوب � ثلاث مدن رئي سبرج. � تاون وديربان وجوهان ستقاة في � سة على البيانات الم � واعتمدت الدرا ، وقد اختيرت 2010 وحتى 2006 الفترة من المدن الثلاث لختلاف الطبيعة المناخية لكلّ ض � أبي منها (تتمتع كيب تاون بمناخ البحر ال ستوائي رطب، � شبه ا � سط، وديربان بمناخ � المتو ستوائي مرتفع). � شبه ا � سبرج بمناخ � وجوهان أنه كلما ارتفعت درجة � أظهر تحليل البيانات � و س حتفهم، ما � أكبر من النا � الحرارة، لقي عدد أثيرات � ضةً لت � أكثر عر � أفريقيا � أن جنوب � يعني أخرى. الحرارة من الدول المتقدمة ال أثرة بالمناخ � القطاعات المت أجراها فريق من � سة � أرجعت درا � ، إلى ذلك � أمريكية ستانفورد» ال �« الباحثين بجامعة أثير التغيرات المناخية على الدول � تنامي ت صاد هذه الدول يعتمد � أن «اقت � إلى � الفقيرة أثرة بالمناخ، مثل الزراعة � على القطاعات المت أن � ستخراج الموارد الطبيعية»، محذرةً من � وا سط � ض متو � إلى خف � ؤدي � أن ي � أنه � ش � «ذلك من سنوي في المناطق الفقيرة من � معدل النمو ال أنه بحلول � ، مما يعني %2.6 إلى � %3.2 صيب الفرد من الناتج � سيكون ن � ، 2100 عام ضع الحالي � أقل من الو � إجمالي المحلي ال .» %40 سبة � بن ضو البرلمان العالمي � صير -ع � يقول وفيق ن إنه يجب �« :» صريحات لـ«للعلم � للبيئة- في ت على الدول النامية اللتزام بمجموعة آثار التغير المناخي، � من الخطط لمواجهة 2015 س عام � ؤتمر باري � شل م � صةً بعد ف � خا أمثلة هذه � سحاب دول منه، ومن � بعد ان صادر � ستحداث م � شيد المياه وا � الخطط تر صيل الزراعية � أخرى، وتغيير خطط المحا � إلى مياه � صيل التي ل تحتاج � ستخدام المحا � وا صادر الطاقة المتجددة � إلى م � كثيرة، واللجوء ستخدام � سية والرياح، وا � شم � مثل الطاقة ال صناعات البتروكيماويات � البترول والغاز في ساحلية � صاد، وتجهيز المدن ال � سين القت � لتح سطح � ستوى � للتعامل مع حدوث ارتفاع لم صائل النباتية والحيوانية � البحر، وحماية الف ض». � النادرة من النقرا تقرير

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==