187

أن جوانب محددة، بما في ذلك � ش � صلة ب � مف س والتعلم، والتطوير المهني � جودة التدري للمعلمين، والقيادة التربوية، والمناهج ؤية والتوقعات وتقييم � سية، والر � المدر الطالب. صلاحات � إ إن هذه ال � ولكن على العموم، ف أنها كانت � أو � أنها لم تتحقق � إما � المقترحة أحيان، فقد آمال في كثير من ال مخيبة ل أخفقت في تحفيز التغيير المنهجي وتحقيق � سينات المطلوبة. � التح صد النتائج � س المتاحة لر � وتُظهر المقايي إذ تُبين � ، ص في التقدم � التعليمية هذا النق نتائج برنامج التقييم الدولي للطلاب صادي والتنمية � التابع لمنظمة التعاون القت أداء من هم � س � )، والذي يقي OECD ( أنحاء العالم � عاما في جميع 15 سن � في ضيات والقراءة، � في مجالت العلوم والريا صيل العلمي على � تغيرا طفيفا في التح أن الجهود المبذولة � ضي، كما � مدار العقد الما سية من خلال � لتحديث المناهج الدرا ستوى التوقعات، � إلى م � َ رقمنتها لم ترق صادر عن � شف تقرير � سبيل المثال، ك � فعلى أن محو � ش � برنامج التقييم الدولي للطلاب ب 88 أن � أنه على الرغم من � ، أمية الرقمية ال في المئة من الطلاب في دول منظمة التعاون صول على � صادي والتنمية يمكنهم الح � القت ستخدام � إنترنت، وا صل بال � جهاز كمبيوتر مت أن ما يتجاوز � إل � ، صال هذه � شبكة الت � صفهم بقليل هم فقط من تحدثوا عن � ن ضلِلة. � شاف المعلومات الم � سة كيفية اكت � درا شكلة � ص في التقدم م � ضح هذا النق � ويو صلاح التعليم الذي � إ � العتماد المفرط على سبيل الوحيد � تديره الحكومات باعتباره ال سنوات � شري، فمنذ � س المال الب � أ � سين ر � لتح والحكومات الوطنية تتحدث في المنطقة صادات المعرفة، لكنها � ضرورة بناء اقت � عن ضئيل في التنفيذ، � سوى تقدم � لم تظهر شعبية التي تديرها � ولكن المبادرات ال أو المنظمات غير الحكومية، على � شركات � ال أن تقدم طرقا بديلة � سبيل المثال، يمكن � سد � ، صيل التعليمي، ومن ثم � لزيادة التح سة العامة، � سيا � الثغرات التي خلفتها ال أن تعتمد النُهُج الجديدة � ويمكن للحكومات والبرامج التجريبية التي طورتها هذه سع نطاقها، مما � أن تُكيفها، وتو � المنظمات، و أنظمة � سين � إلى تح � ؤدي في نهاية المطاف � ي سمي. � التعليم الر أجرينا مراجعة حديثة لمثل هذه � عندما سطى، فوجئنا � أوروبا الو � البرامج في بلدان أثير المبادرات التي بُلورت � بعدد وجودة وت ض � إلى القمة، وتقدم بع � من القاعدة ستهدفا فيمجالتمحددة � البرامج دعما م أنظمة التعليمية التقليدية، تتخلف فيها ال أو التفكير � أو المهارات الرقمية � مثل اللغات آخر بدائل كاملة ض ال � النقدي، ويوفر البع سلوفاكيا، على � سائد، ففي � لنظام التعليم ال س مطور عقاري ملياردير � س � أ � ، سبيل المثال � ، ” ليف “ أكاديمية � سمى � سة داخلية ت � مدر أت � ش � أن � ، شيك المجاورة � وفي جمهورية الت جامعتها ” شكودا � “ سيارات � صنيع ال � شركة ت � شعبية مثل � صة، وحتُدث المبادرات ال � الخا Invendor Innovation أكاديمية � أثيراً مهما في المجر. � ت Academy أهمية هذا البتكار � صر � ول تقت صاعدي في التعليم على دول ما بعد � الت شيوعية، فحتى فنلندا، التي تعتبر � ال صلاح التعليم الوطني � إ نموذجا مثاليا ل شعبية � الناجح، اعتمدت على التجارب ال أكثر من عقدين، والبرامج التجريبية ل ستوى � إلى م � أنجح أن ترقى الجهود ال � قبل سمية. � سة الر � سيا � ال وكما هي الحال مع معظم المبادرات صلاحات � إ الحكومية، غالبا ما تكون ال صاعدية في قطاع التعليم بطيئة الوتيرة، � الت ض النظر عن � صعب التكيف معها، بغ � وي صميمها وعمليتها، وبالمقابل، � مدى ذكاء ت عادة ما تكون برامج التعليم والتدريب أكثر مرونة � شعبية � ستوى القاعدة ال � على م سمح لها � ضل، مما ي � أف � صورة � وموجهة ب ضل � أف � أن � ؤكد � سرع، ومن الم � أ � بتحقيق نتائج طريقة لتحديث نظام التعليم الوطني ل س جيدا، � صلاح تنازلي مدرو � إ � تزال تتمثل ب س المال � أ � إلى ر � ؤدي الفتقار � ولكن عندما ي إلى � أو الكفاءة � ، أو اللتزام � ، سي � سيا � ال سفل � أ إن بدء التغيير من ال � أخير التقدم، ف � ت صنع المعجزات. � أن ي � يمكن ت» ������ ي ������ ك ������ دي ������ ن ������ س ������� ت ���������� ك ���������� ي ���������� روج ���������� «ب ضر زائر في معهد العلوم � سلاف بيبلاوي - محا � ميرو ٭ أوروبية المعنية شبكة الخبراء ال � سق علمي في � سية، ومن � سيا � ال صادات التعليم، � باقت صاديين في معهد � سونا موزيكاروفا - كبيرة القت � ٭ سات. � سيا � سيك) لل � (غلوب GLOBSEC 187 المدينة العربية / العدد 83

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI2MTI5NQ==